We believe that the idea of tolerance always spreads peace among people, and its owner feels comfortable, as opposed to feelings of hatred, which brings more misery to its owner above all. And to others.
كيف هي توجهاته، ما ثقافته؟ ديانته؟تاريخه الشخصي وتاريخ جماعته؟ لأنه يجب معرفه ذهنية من نخاطب لكي نجد طريقنا نحو عقله وتفكيره، وبشيء من الملاينة والمناورة العقلية نستطيع بعد زمن تغيير تفكيره العنيف إلى التفكير في التسامح، أنت أمام إنسان له خبرات ماضية وتجارب قاسية مر بها جعلته يأخذ فكرا إزاء ما لقيه، ما الأسباب المباشرة وغير المباشرة لهذا التصرف؟ فعند معرفة السبب يبطل العجب، وفهم العلة طريق الشفاء
Through education in TOLERANCE and against ANY PREJUDICE OR STIGMATIZATION; in this sense, allow me to suggest our contributions, here in "RG", on Prejudices, etc. Thanks.
Hi Dr Raya Qahtan Ahmed . By applying it on the ground to see its results directly, as well as through the results of research published on the subject.
الموضوع نسبي ويختلف بحسب استعداد الفرد وتقبله للافكار اولا ويتأثر بعومل التنشئة الاجتماعية ثانيا
لان الشخص اذا نشا في بيئة تقوم على التسامح وتحترم الراي الاخر بالتاكيد ستكون لديه اتجاهات ايجابية وسلوك جيد لكن اذا كان الموضوع عكس ذلك ستكون العملية اصعب بكثير