In an era of relentless metrics, growing competition, and performance-driven cultures, the essential question remains: How can we balance scientific research as a creative pursuit with the increasing institutional pressure?

Researchers are not machines—they are humans, thinkers, and feelers. Ignoring mental health in academia can silently erode creativity, leading to burnout or quiet resignation.

What strategies should academic institutions adopt to support researchers’ mental well-being? Is psychological support enough, or should we rethink how we define and measure “research success”?

Your insights and experiences are welcome.

الصحة النفسية للباحثين: بين الإبداع وضغط المؤسسة في زمن يتسارع فيه السباق نحو النشر، وتصاعد مؤشرات الأداء، واشتداد التنافس على التمويل، يبقى السؤال الأهم معلقًا: كيف نوازن بين البحث العلمي كفعل إبداعي إنساني… وبين الضغط المؤسسي المتزايد؟

الباحث ليس آلة إنتاج، بل عقل نابض بالحسّ، وقلب مثقل بالتوقعات. إن تجاهل الصحة النفسية في بيئة البحث العلمي لا يؤدي فقط إلى تآكل الإبداع، بل إلى انسحاب صامت، وربما انطفاء داخلي يصعب ترميمه.

لذلك، ما هي أبرز الاستراتيجيات التي ينبغي للمؤسسات الأكاديمية تبنيها لحماية التوازن النفسي للباحثين؟ هل يكفي تقديم الدعم النفسي؟ أم أن إعادة النظر في مؤشرات الإنجاز أولى؟

شاركونا الرأي والتجربة.