هل مازلت تعتقد أن نسيان توقيع شخص ما يعد جريمة في الولايات المتحدة الأمريكية؟

البيان الصحفي الخامس – تقرير الجريمة الثالث

11 ديسمبر 2023

سلسلة الكتب الوثائقية: الظلم الجماعي (ويلز فارجو)

الكتاب الرابع - ويلز فارجو: رمز الإنكار واللامسوؤلية

عنوان تقرير الجريمة الثاني: تورط بنك ويلز في شؤون غير قانونية: توقيع مزور في ويلز فارجو

يرجى قراءة القصة في نهاية تقرير الجريمة هذا.

من شارك: عدم شرعية بنك ويلز فارجو، الزوجة السابقة، محكمة الأسرة، المحامون

التاريخ: خلال عام 2012

تم اكتشافه في عام 2018 بالصدفة البحتة

الأضرار والآثار: السمعة السيئة لدى البنك، وخسارة الوقت والمال، والجهد مع آثار سلبية كارثية بالنسبة لي ولعملي وصحتي. ولا تزال الأضرار والآثار مستمرة.

الأطراف القانونية والرئيسية

1) زوجتي السابقة السيدة رائف مصطفى المهيلمى، التي طلقتها في مصر في يناير 2018، وانفصلت عنها في محكمة الأسرة غير العادلة في كاليفورنيا منذ ما يقرب من ست سنوات.

2) Wells Fargo وفيه كل حساباتي الشخصية والتجارية وفيه كل المعاملات البنكية

3) محكمة الأسرة غير عادلة وقاسية للغاية في التعامل مع المواطنين الأمريكيين من أصل عربي أو إسلامي

4) مكاتب الائتمان سيئة السمعة والأطراف القانونية الفرعية

الأطراف القانونية الفرعية:

2 محامين في كاليفورنيا و 3 محامين في مصر

في إحدى زياراتي للبنك في بداية عام 2012، نائب فرع ويفرلي لشركة

WELLS FARGO، بالو ألتو، قمت بفتح حساب فيزا كارد لأنني من العملاء المتميزين

في البنك. قلت لها أنا موافق.

قالت - سنعرف خلال دقيقة واحدة فقط. وجاء الرد بالرفض. فوجئنا. طلبت منها أن تبحث عن الأسباب. وطبعاً رفض البنك معرفة ما هي الأسباب الحقيقية لعدم رفض البنك وتدخل رئيس الفرع، ومع إصراري الشديد على معرفة سبب هذا الرفض القاسي جداً. ورغم أنني قبلت ذلك الرفض، إلا أنني تعلمت من حياتي في أمريكا أن الرفض يحدث بطريقة شبه طبيعية مع المواطنين الأمريكيين من أصول إسلامية وإفريقية كشكل من أشكال العنصرية المشروعة في أغلب الأحيان للأسف.

كانت نائبة الرئيس في موقف صعب، وقد أحالتني إلى شخص آخر في البنك للنظر في رفض البنك. وبعد فترة قصيرة جداً، رسم نفسه وغطرسته عليه. رأيت وثيقة عليها توقيعات. وسألني بكل وقاحة وغطرسة كاذبة - هل هذه توقيعاتك؟ قلت له: التوقيعات ليست توقيعي. لقد كدت أنفجر من الغضب وتماسكت. ترك الكبرياء الكاذب وقال لي بصوت معتدل - هل يمكنك توقيعك على قطعة من الورق حتى أتعرف على توقيعك؟ قلت له: البنك لديه توقيعي. قلتها لله وحده وقمت بتوقيعي. عدل وقال أنا آسف جدًا لأن لديك مشكلة قديمة مع البنك. لقد فتحوا حسابين لك ولزوجتك منذ فترة طويلة (زوجتي السابقة كانت في مصر في يناير 2018)، ولديهم توقيعات غير توقيعك في منزلك، والتي لا تتطابق مع توقيعاتك الآن أيضًا، وأنا لا أستطيع أن أعطيك الوثائق. انفجرت وغضبت وطلبت من الشرطة زيارة البنك. أدرك نائب رئيس البنك أن الوضع ليس في صالح البنك.

يعني أنا أعيش مع شيطان قذر منذ عام 2012. لا أخلاق. لا عقيدة ولا أصل وكل تفكيري في أبنائي وأحفادي من بعدي إن شاء الله. وصرخت بأعلى صوتي وبكى قلبي وأخبرتهم أن هذه جريمة كبيرة كما نعرفها في أمريكا.

حاولت الحصول على المستندات من نائب رئيس البنك الذي تحدث بشكل عاجل مع البنك المركزي وأخبرهم أنني أصررت على الاتصال بالشرطة لإثبات الحادثة. أخذت نسخة منها مع الحسابات التي عليها توقيع مزور وسألتها عما حدث مع موظفة البنك. قالت البنك طردها - أخذت المستندات ورحلت والحزن والأسى يملأ قلبي، والباقي سيأتي إن شاء الله قريبا.

حسبي الله ونعم الوكيل.

تنبيه هام

الغرض من كتابة هذا البيان الصحفي ليس الإساءة إلى أي شخص، أو مؤسسة، أو مجموعة أو حزب سياسي أو حكومة أو دولة في العالم. بل الغرض هو الإبلاغ وإخبار ما حدث لي من خطأ حتى لا تتكرر تجربتي مع الآخرين. ويهدف إلى الحفاظ على استقرار المجتمع وضمان حماية أفراده، سواء كانوا مواطنين أو وافدين. إنها صرخة مني لكي تصل إلى آذان العالم. ولعل أحد يسمعها ويساعدني في استعادة حقوقي الضائعة والمسروقة. أنوي أن أذكر أسماء بعض الأشخاص الذين أخطأوا في حقي. أنا لست ضد أي شخص، أو مؤسسة، أو حكومة، أو حزب سياسي، ولكني ضد أي فساد أو تجاوز من قبل بعض الأشخاص غير المسؤولين الذين لا يقومون بالدور المنوط بهم على النحو المناسب. هذا فقط للعلم

معلومات الاتصال

ايهيه بريس انك

ص.ب. صندوق 21514

سان خوسيه، كاليفورنيا 95151، الولايات المتحدة الأمريكية

الهاتف: 650-304-1543

الفاكس – 408-984-3886

التوقيع المزور هو الفصل 11 في

المجلد الأول: حكاية مصري يحمل جواز سفر أمريكي

امتدت ونشأت العديد من الجرائم بسبب التوقيع المزور.

المجلد 02: حكومتنا، بمؤسساتها في كاليفورنيا، لا تستمع ولا تهتم

المجلد 04: ويلز فارجو: رمز الإنكار وعدم المسؤولية

المجلد 08: قوانين الغابة

المجلد 17: القضاة والمحامون والمساعدون القانونيون المزيفون هم دوافع الفساد في مصر والولايات المتحدة الأمريكية.

المجلد التاسع عشر: الطلاق ومحكمة الأسرة: الخبث والحقد واللعب بالنار.

المجلد 25: محكمة الطلاق والأسرة: أسوأ ابتزاز وسرقة ثروتي ظلما.

المجلد 26: محكمة الطلاق والأسرة: أحداث قبيحة من داخل وخارج محكمة الأسرة، الغرفة رقم 77

الفصل الحادي عشر: التوقيع المزور

"الزوج هو آخر من يعلم" مثل فرنسي، فعلي الرغم من أنني من أصل مصري وأعيش في أمريكا إلا أن هذا المثل ينطبق علي تماما. أقول هذا لأنني لم أعلم بما فعلته زوجتي السابقة في عام 2012 إلا عن طريق الصدفة البحتة في عام 2018. تم طلاق السيدة رئيفة مصطفى المهيلمي في مصر وما زالت منفصلة عني وفقا لمحكمة الأسرة "الظالمة" في كاليفورنيا. ففي إحدى زياراتي لبنك سفارجو الذي به كافة حساباتي الشخصية والتجارية اقترحت علي السيدة باولو ألتو نائب رئيس البنك بفتح حساب فيزا كارد خاصة لأنني من العملاء المميزين. ووافقت علي اقتراحها، وبدأنا بالإجراءات المعتادة. ثم قوبل الامر بالرفض التام. وطلبت منها أن تخبرني بأسباب الرفض، إلا أن إدارة البنك رفضت الإفصاح عن السبب. وتدخل رئيس الفرع لكن دون جدوى. وأنا مصر على معرفة الأسباب وراء هذا الرفض المجحف، رغم معرفتي المسبقة بالرفض الناجم عن العنصرية التي كانت تحدث من بعض الأميركيين ضد الذين هم من أصول أفريقية ولهم معتقدات إسلامية. وبسبب هذه العنصرية البغيضة، أصبح نائب رئيس البنك في وضع لا يحسد عليه. لقد أحالتني إلى موظف آخر لمناقشة أسباب هذا الرفض غير المبرر. وفي مكتبه رأيت أمامه وثيقة بها توقيعات كثيرة. لقد حاول أن يظهر نفسه بغطرسة. وسأل وهو يظهر حقداً وطغينة: هل هذه التوقيعات لك؟ أنكرت ذلك بشكل قاطع وقلت إن هذه التوقيعات ليست لي وانها مزورة. سألني بعد أن تخلى عن غروره وتحدث باعتدال: "إذا كان الأمر كذلك، من فضلك ضع توقيعك المعتمد من البنك على هذه الورقة؟" أخبرته أن لديهم توقيعي المعتمد بالفعل. لكن في النهاية خضعت لطلبه ووضعت توقيعي على ورقة منفصلة. وبعد ذلك قال: "لديك مشكلة قديمة مع البنك بسبب فتح حسابين لك ولزوجتك (زوجتي السابقة الآن)، لدينا أوراق بها توقيعات لا تطابق توقيعك". وأشار بيده إلى الورقة التي وضعت عليها توقيعي. حاولت الحصول على نسخة من هذه الأوراق، لكنه رفض بشدة، مما اضطرني إلى الخروج عن هدوءي واضطرني إلي ثورة عارمة. وطلبت تدخل الشرطة وحضورها إلى البنك. ولكن نائب رئيس البنك استشعر خطورة الوضع، وأن ذلك ليس في مصلحة البنك. ولذلك وافق وأعطاني نسخة من المستندات التي تحمل التوقيعات المزورة. أخذت الأوراق وخرجت بقلب منهك يعصره الحزن واليأس. أي حظ سيئ وضع في طريقي هذه الشيطانة التي أكرمتها بالزواج منها ورفعت مكانتها هي وعائلتها ، زوجتي السابقة رئيفة مصطفى المهيلمي. تلك المرأة التي ليس لها أخلاق ولا معتقد ولا أصل ولا وفاء لرجل لا يعيبه إلا أنه استأمنها على ماله وبيته وأولاده.

More Mohamed Fayad's questions See All
Similar questions and discussions