مع استمرار تقنيات الذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية الخامسة في إعادة تشكيل سوق العمل العالمي، يبرز تساؤل ملح: هل تُعدّ الجامعات في الدول النامية طلابها بما يكفي لمواجهة هذه التحولات الجذرية؟
لا تزال العديد من المؤسسات التعليمية تُركّز على مناهج تقليدية، بينما تتطلب سوق العمل مهارات التفكير التكيفي، والتمكن الرقمي، والقدرة على التفاعل مع الأنظمة الذكية.
كيف يمكننا إعادة تصميم المناهج، وتعزيز الشراكة بين الجامعات والقطاع الصناعي، وتطوير المهارات الناعمة لسد هذه الفجوة المتزايدة؟
أرحب بمساهمات الأكاديميين والخبراء في التكنولوجيا وصناع السياسات. دعونا نتشارك في تصور تعليم عالي أكثر شمولاً واستعدادًا للمستقبل.